خأعلنت منصة “إكس” (تويتر سابقًا) المملوكة لإيلون ماسك عن إغلاق مكتبها في البرازيل، مشيرةً إلى “أوامر رقابية” فرضها القاضي ألكسندر دي مورايس. وقد علق ماسك على هذا القرار، مؤكدًا أنه كان صعبًا ولكن لا يمكنه قبول الرقابة السرية أو تسليم بيانات العملاء.
عبر ماسك عن موقفه عبر “إكس”، قائلًا إنه لا يوافق على الرقابة غير القانونية، مؤكدًا أن المبادئ أهم من الأرباح. تأتي هذه الخطوة بعد تحقيق فتحته المحكمة العليا البرازيلية ضد ماسك في أبريل الماضي، بسبب مزاعم تتعلق بعرقلة العدالة. ماسك كان قد رفض قرار المحكمة بحظر بعض الحسابات، معتبرًا إياه غير دستوري.
القاضي مورايس حذر من أن عدم الامتثال لأوامر المحكمة قد يؤدي إلى غرامة قدرها 20 ألف دولار يوميًا، مما زاد من تعقيد الوضع.