عالمك الان

لاتفوتك بذور عشبة متوفرة في كل مكان تحملك من أخطر الأمراض وتزيد الذكاء..تعرف عليها الآن

لاتفوتك بذور عشبة متوفرة في كل مكان تحملك من أخطر الأمراض وتزيد الذكاء الان التفاصيل يعد الكمون من أرخص الأعشاب القادرة على حماية الجسم من عدد كبير من الأمراض بل والمساعدة في علاجها، فهو ليس مجرد نكهة مميزة .

ونعرض لكم الأمراض والمشكلات الصحية التي يلعب الكمون دور كبير في الوقاية منها وذلك نقلا عن موقع organicfacts.

قد تكون غنية بمضادات الأكسدة

قد تحتوي بذور الكمون على عدد لا يحصى من المركبات النباتية مثل الفلافونويد والقلويدات والفينولات وما شابه ذلك المعروفة بفوائدها الصحية المحتملة وقد تساعد مضادات الأكسدة هذه في تقليل الأضرار التي تلحق بالجسم بسبب الجذور الحرة، والتي تسبب الإجهاد التأكسدي الذي يمكن أن يؤدي بشكل خطير إلى انسداد القلب والسكري وأمراض أخرى. 

قد يساعد في تنظيم عملية الهضم

قد تكون بذور الكمون مفيدة للتخفيف من مشاكل الجهاز الهضمي وقد يكون أيضًا طاردًا للريح، مما يعني أنه يريحك من مشاكل الغازات.

قد تحتوي بذور الكمون أيضًا على كمية غنية من المغنيسيوم والصوديوم، المعروف بتعزيز عملية الهضم وتخفيف آلام المعدة عند تناولها مع الماء الساخن.

تحسين أعراض القولون العصبي (IBS)

 مثل التشنجات والغثيان والانتفاخ والغازات والتشنجات الهضمية كما ذكر ذلك في بحث نُشر عام 2013 في مجلة الشرق الأوسط لأمراض الجهاز الهضمي، ففعالية مستخلص الكمون في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ، وأعراض القولون العصبي الأخرى، معقولة بالفعل.

الكمون غني بالحديد

يمكن أن يكون الكمون مصدرًا جيدًا للحديد، وهو معدن يساعد في زيادة مستويات الهيموجلوبين، وتحسين تدفق الدم، وكذلك تعزيز الدورة الشهرية الصحية. 

وفقا لورقة بحثية نشرت عام 2017 في مجلة العقاقير ، قد يحتوي الكمون على 66 ملج من الحديد في كل 100 جرام، وهو ما يقرب من 5 أضعاف الاحتياجات اليومية من الحديد للإنسان البالغ.

يقوى المناعة

أظهرت دراسة أجريت عام 2011 أن تناول الكمون عن طريق الفم قد يساعد في تقوية جهاز المناعة لديك مما يحمى الجسم من أمراض عديدة 

والعناصر الغذائية الرئيسية في الكمون بما في ذلك الحديد والزيوت الأساسية وفيتامين C وفيتامين A قد تساعد في تعزيز جهاز المناعة لدينا بعدة طرق و تحفز وظيفة ونشاط خلايا الدم البيضاء و تحييد الجذور الحرة التي تؤدي إلى أمراض القلب والأوعية الدموية.

 يخفف من اضطرابات الجهاز التنفسي

إن وجود الكافيين (عامل محفز)، والزيوت العطرية الغنية (المطهرات) قد يجعل الكمون مزيجًا مثاليًا مضادًا للاحتقان لاضطرابات الجهاز التنفسي مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية ويخفف البلغم والمخاط المتراكم في الجهاز التنفسي، ويجعل من السهل التخلص منهما من الجهاز عن طريق العطس أو السعال والبصق ويساعد في شفاء الحالة الأولية التي أدت إلى تكوينها 

العناية بالبشرة

 يساعد الكمون في حماية بشرتك من الالتهابات الفطرية والميكروبية بسبب خصائصه المطهرة والمضادة للفطريات و تقليل علامات الشيخوخة المبكرة مثل التجاعيد والبقع العمرية وترهل الجلد ويمكن أن يكون هذا التأثير بسبب وجود فيتامين E الذي يعمل كمضاد للأكسدة ويحارب الجذور الحرة. يقلل التجاعيد 

 يقلل الإصابة بمرض السكري

 يحتوي الكمون على مركبات الفلافونويد والمواد المغذية الأساسية الأخرى التي أظهرت نتائج واعدة في إدارة وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري ، وأظهرت دراسة نشرت عام 2015 أن النساء ذوات الوزن الزائد اللواتي يعانين من العلامات الأولية لمرض السكري وتناول مكملات الكمون المركزة، فقد أظهرت علامات تحسن كبيرة 

بمنع الأمراض التي تنتقل عن طريق الغذاء

تساعد خصائص الكمون المضادة 

للفيروسات والمضادة للبكتيريا في مكافحة الالتهابات والأمراض المنقولة بالغذاء؛ وقد يعمل أيضًا كمطهر وإن مكونات الكارفاكرول والثيمول الموجودة في الكمون قد تحمي صحة الأمعاء من أي نوع من الالتهابات الفطرية أو البكتيرية. 

وفقًا لبحث تم إجراؤه عام 2015 ، قد يطلق الكمون مكونًا يعرف باسم الميجالوميسين عند هضمه، والذي يقال إنه له خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات.

خفض نسبة الكولسترول في الدم

يتمتع الكمون بخصائص خفض الدهون، والتي يمكن أن تساعد في التحكم في مستويات الكوليسترول المرتفعة في الجسم والحفاظ على صحة القلب الجيدة.

تشير إحدى الدراسات التي نشرها باحثون إيرانيون عام 2016 إلى أن تناول 75 ملج من الكمون مرتين يوميًا لمدة تزيد عن 8 أسابيع قد يساعد في خفض مستويات الكوليسترول السيئ ووزن الجسم. 

الوقاية من الأمراض تهدئة الالتهاب

أظهرت مستخلصات الكمون أنها تحتوي على خصائص مضادة للالتهابات قد تساعد في تخفيف الالتهاب، وهو السبب الجذري للعديد من الأمراض المزمنة.

 أظهرت دراسة أنبوبة اختبار عام 2015 نشرت في مجلة الطب التكميلي والطب البديل المبنية على الأدلة فعالية مستخلصات الكمون في تثبيط الالتهاب. قد تساعد المركبات النباتية الموجودة في بذور الكمون ومستخلصاتها في تثبيط مستويات علامة الالتهاب السائدة التي تسمى NF-kappaB، هناك حاجة لمزيد من الأبحاث 

يزيد قوة لبن الرضاعة

  الكمون غني بالحديد، لذلك قد يكون مفيداً للأمهات المرضعات أو الحوامل، وكذلك النساء في فترة الحيض. بالإضافة إلى ذلك، يقال أنه يساعد على تسهيل وزيادة إفراز الحليب لدى النساء المرضعات بسبب وجود الثيمول.

يحتوي الكمون على كمية كبيرة من الكالسيوم، والتي يمكن أن تشكل نسبة كبيرة من احتياجاتنا اليومية من الكالسيوم. وهو عنصر مهم في الحليب، وبالتالي فهو مفيد جداً للأمهات المرضعات.

   يحسن الأداء المعرفي

إن اتباع نظام غذائي يومي من بذور الكمون أو مستخلصاتها يمكن أن يساعد في تحفيز وتحفيز الجهاز العصبي المركزي ومساعدته على العمل بكفاءة أكبر.

أظهرت دراسة نشرت عام 2016 في مجلة علم الصيدلة كيف أن الاستهلاك اليومي لمستخلص الكمون لدى كبار السن ربما ساعد في تحسين الذاكرة وتحسين التحكم في الأطراف. وبالتالي، قد يكون مفيدًا للمرضى الذين يعانون من مرض باركنسون.

علاوة على ذلك، قد يكون لديه القدرة على مساعدة الجسم على إدارة التوتر، وفي بعض الحالات، حتى تقليله. وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Pharmaceutical Biology ، عندما تم إعطاء مجموعة من الفئران مستخلصات الكمون مباشرة قبل القيام بنشاط مرهق، أظهروا استجابة أقل للضغط بشكل ملحوظ مقارنة بالوقت الذي لم يتم فيه إعطاؤهم المستخلص.

يقلل من إدمان المخدرات

قد تساعد المركبات الموجودة في الكمون في تقليل سلوكيات الإدمان وأعراض الانسحاب من الأدوية الأفيونية.

ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد مدى تعميم وأهمية هذه النتائج.

اقرأ أيضاً

الفوائد الصحية للزعتر وطريقة استخدام هذه العشبة العطرية في نظامك الغذائي!

Exit mobile version