عالمك الان

طلاق فرح شعبان وعلي غزلان.. خبيرة إتيكيت تكشف أسرار خطيرة

انفصال فرح شعبان وعلي غزلان بعض الأزواج يجدون في الطلاق حلاً سريعًا لمشاكلهم الزوجية التي قد تؤثر على صحتهم النفسية والجسدية، ومع ذلك، هناك آداب وقوانين يجب احترامها في هذه الخطوة.

يمكننا مشاهدة ذلك في الأحداث الأخيرة مثل انفصال الإعلامية فرح شعبان عن البلوجر علي غزلان، حيث تمت عملية الانفصال بشكل هادئ، وقامت فرح بنشر إعلان عن الطلاق عبر حسابها على إنستجرام: “نحمد الله على ما قدّر وتم رسميًا الطلاق بيني وبين زوجي علي غزلان”.

 

انفصال فرح شعبان وعلي غزلان
انفصال فرح شعبان وعلى غزلان

 

 

وعن أداب وإتيكيت انفصال الحياة الزوحية تواصل “اليوم السابع” مع دكتورة هالة العزب خبيرة الإتيكيت والعلاقات الانسانية لمعرفة أفضل الطرق للتعامل في الانفصال قبل وبعد.

 

 

خبيرة الإتيكيت أكدت في حديثها لـ”اليوم السابع” ضرورة أن يتعامل الزوج مع زوجته المنفصلة بالإنصاف والاحترام، وأن يمنحها كافة حقوقها الشرعية والقانونية دون إهمال، مع التجنب الكامل لأي سلوك يمكن أن يضرها، كما جاء في المقولة الشهيرة “عاشر بالمعروف أو فارق بالمعروف”.

 

 

وتابعت: أمّا حال استمرار الشراكات والأعمال بين الزوجين بعد الانفصال، يجب أن تسود العلاقة الجدية والأمانة والرقي مع الحرص على الفصل التام بين الحياة الزوجية المنتهية والحياة العملية المستمرة

 

 

وأضافت: وعند الالتقاء بأحد الطليقين في مكان عام يفضل التعامل بودّ واحترام فمن الرقي أن يبادر الطليق بمصافحة طليقته بلطفٍ وهدوءٍ مع الحرص على ألا يتعدّى الحوار والمصافحة حدود اللياقة لا يعبروا عن مشاعر الغضب أو الندم أو الحب أوالكراهية.

فرح شعبان وعلي غزلان

 

أوضحت أنّ عندما يرتبط أحدهم بشريك جديد، يجب الحذر في التعامل مع الشريك السابق، مثل عدم تبادل الحديث أو المصافحة، احترامًا لمشاعر الشريك الجديد. وشددت على أهمية الحفاظ على كرامة الطرفين بعد الانفصال، واحترام مشاعرهما، والتعامل بمسئولية مع أي التزامات مشتركة قد تظل قائمة بينهما.

Exit mobile version